لعبة أطفال الصورة خلاصة

+

تحذير: المخربون وخلاصة يحتوي على المعلومات التي قد منح نقاط مؤامرة الهامة. لا تستطيع أن تقرأ أكثر من ذلك إذا كنت & # X27؛ [ف لم تشهد بالفعل هذا اللقب. في صباح يوم 9 نوفمبر 1988 في شيكاغو، إلينوي، أثناء مطاردة من قبل المحقق مايك نوريس (كريس ساراندون)، تشارلز لي راي، سفاح المعروفة باسم "البحيرة الخانق" (براد دوريف)، يتم اطلاق النار وقاتلة الجرحى. قبل أن يموت، تشارلز يأخذ غطاء داخل مخزن لعبة، وإيجاد صناديق من الحديث دمى "رجل جيد"، ومن ثم يستخدم طقوس الفودو لنقل روحه إلى واحدة من هذه الدمى. ثم يتم ضرب مخزن البرق وحروق على الأرض. في وقت لاحق من صباح ذلك اليوم، آندي باركلي البالغ من العمر 6 سنوات (اليكس فنسنت) يقول أمه الأرملة كارين باركلي (كاثرين هيكس) انه يريد دمية رجل جيد في عيد ميلاده. غير قادر على تحمل كامل الثمن، كارين يشتري دمية سرقت من بائع متجول في الشوارع، وهو نفس دمية إلى الذي تشارلز لي راي قد نقلت في وقت سابق من روحه. في تلك الليلة، وأندي يلعب مع دمية الذي قدم نفسه باسم "تشاكي" صديق كارين، ماغي بيترسون (دينة Manoff)، الذي مجالسة الأطفال اندي، سليطات اللسان له لتحول على نشرات الأخبار المسائية ووضع تشاكي أمام التلفزيون. عندما يحاول اندي إنكار التهمة، وقالت انها لا أصدقه ويرسل له إلى السرير. في وقت لاحق هو ضرب ماجي بعنف بمطرقة من قبل شخصية الغيب ويخرج من المطبخ نافذة الشقة إلى وفاتها. أندي، عندما سئل، يصر على أن تشاكي أظهر نفسه ليكون على قيد الحياة، وأنه قتل ماجي. في اليوم التالي، أندي يزور بيت إدي كابوتو (نيل Giuntoli)، شريك تشارلز لي راي، الذي كان قد غدر به. تشاكي يتسلل إلى منزل ايدي وضربات من ضوء الطيار على الموقد وحتى تتحول الغاز. إدي يكتشف تشاكي هو على قيد الحياة، ودفاعا عن النفس المذعورين، يطلق بندقيته وتنفجر المنزل، مما أدى إلى استشهاده. تضع السلطات اندي في جناح للأمراض النفسية بعد أن وجدت بالقرب من مسرح الجريمة. كارين يكتشف واندي قول الحقيقة بعد اكتشاف أن البطاريات المدرجة في مربع دمية جيد غي ولم يضع داخل تشاكي. بعد أن هددت رميه في الموقد، تشاكي يأتي على قيد الحياة في يديها، لدغات لها ويعمل للخروج من الشقة. إنها الاتصالات المخبر نوريس، الذي يحقق الآن فاة ماغي. على الرغم من انه يشك في البداية قصتها، ورجل بلا مأوى الذين باعوا كارين دمية تؤكد أنه استرجاعها من إحراق مخزن لعبة حيث قتل تشارلز لي راي. نوريس يصبح مؤمنا بعد أن تعرضت لهجوم من قبل تشاكي في سيارته وينجو إلا عن طريق اطلاق النار على دمية. تشاكي يجتمع مع جون سيمونسن، الفودو مدربه من السنوات الماضية، ويسأل لماذا له بطلق ناري نزف. جون، تحت وطأة التعذيب عبر الفودو دمية، يبلغه أن جسده غير مطابقة ببطء إلى أن للإنسان، وأنه سيتم قريبا المحاصرين في الجسم إذا لم نقل روحه في جسد الشخص الأول الذي كشف عن نفسه ل، وهو اندي. ملاحظا بشكل عابر أنه سوف "الحصول على أن يكون من العمر ست سنوات مرة أخرى،" تشاكي طعنات دمية الفودو ويترك جون للموت. كارين والمحقق نوريس، في أعقاب إشارات من ملف القضية تشارلز لي راي، والعثور على جون وهو يضع الموت والحصول على إرشادات حول كيفية قتل تشاكي. على الرغم من أن تشاكي هو الدمية، قلبه هو الإنسان الكامل وعرضة للإصابة قاتلة. مع العلم أن تشاكي هو بعده، أندي يهرب من وحدة الطب النفسي. تشاكي يقتل بوحشية رئيس طبيب جناح مع جهاز الصدمات الكهربائية في هذه العملية، وترك السلطات للاعتقاد اندي قتل الطبيب أثناء هروبهم. مايك وكارين تتسرع في العودة إلى الشقة على أمل أن آندي هناك. تشاكي تصل إلى شقة من قبلهم ويقرع اندي فاقد الوعي بمضرب بيسبول، وتشرع طقوس الفودو لسرقة روحه. بعد صراع طويل الأمد، يتم طرح تشاكي في الموقد كارين وعلى الرغم من بعض الاقناع التي كتبها تشاكي، أندي يدير الضوء على المباراة وإشعال الموقد، ووضع في نهاية المطاف تشاكي النيران. أندي وكارين، والتفكير تشاكي ميت، انتقل إلى مساعدة مايك نوريس الجرحى. بعد اندي يحصل على الإسعافات الأولية من تحت المغسلة، يكتشف تشاكي ذهابه. أحرقت جدا ولكن على قيد الحياة، تشاكي مطاردات بعد اندي وكارين، الذي تتمترس في غرفة النوم. كارين يطلق النار عليه عدة مرات، في عداد المفقودين قلبه، ولكن نثر رأسه، ذراع وساق في الردهة. بعد شريك نوريس، جاك سانتوس، وصول، والأجزاء المتناثرة دمية محاولة للهجوم على تعليمات من الصراخ تشاكي، والرأس المقطوع. كارين، وتذكر كلمات جون الماضية، ويقول مايك لاطلاق النار تشاكي في القلب. نوريس يفعل ذلك ويجعل إصابة مباشرة، مما أسفر عن مقتل تشاكي. ثم يقول تشاكي "مرحبا أنا تشاكي أريد اللعب" قبل يتلاشى صوته الشر. جاك ثم يقول مايك "أعتقد لك، ولكن الذي يحدث أن تصدقني؟". كارين ثم يقول أندي أنهم ذاهبون إلى المستشفى لجروح مايك. كارين ثم يطفئ ضوء غرفة النوم، مع بقايا تشاكي والمحفوظ في الجدار المشهد الأخير هو اندي نظرنا إلى الوراء في تشاكي قبل أن يغلق الباب وينتهي الفيلم.