العدالة بلاكمون ، المؤلف من الإجهاض الحق، وفاة

+

العدالة بلاكمون، المؤلف من الإجهاض الحق، وفاة بقلم: ليندا GREENHOUSE تاريخ النشر: 5 مارس 1999 واشنطن، 4 مارس و [مدش]؛ العدالة هاري A. بلاكمون، متواضعة الغرب الأوسط الجمهوري الذي أصبح مدافعا متحمسا للحق في الإجهاض منذ 24 عاما في المحكمة العليا، توفي اليوم عن عمر يناهز ال 90. العدالة بلاكمون، الذي تقاعد من المحكمة قبل خمس سنوات، توفي من مضاعفات بعد جراحة استبدال الورك، أعلنت المحكمة. خضع لإجراءات الاسبوع الماضي بعد سقوط في منزله في ولاية فرجينيا. في تقاعده، وقال انه كان يقوم بزيارات متكررة إلى المحكمة، حيث ساعد الموظفين والكتبة القانون السابق احتفال بعيد ميلاد ال90 له في نوفمبر تشرين الثاني. وقدم فيلمه لاول مرة في عام 1997، ولعب دورا حجاب كما العدل يوسف قصة في فيلم ستيفن سبيلبرغ '' أميستاد. '' كان العدل بلاكمون يدرك جيدا أنه على الرغم من، من العمر 62 مهنة النشطة كمحام وقاض، وسيتم ربط اسمه إلى الأبد لقضية الإجهاض وإلى الرأي التي تحمل توقيعه، رو ضد وايد. عندما تولى هاري بلاكمون مقعده في المحكمة العليا في 9 يونيو 1970، فإن قلة من الناس قد تنبأ أن هذا معسول الكلام، القاضي البالغ من العمر 61 عاما، وهو جمهوري مدى الحياة لم يعرف لتفتح آفاقا جديدة أو تحدي الوضع القائم، كان على وشك الشروع في رحلة شخصية غير عادية أنه بحلول الوقت الذي تقاعد بعد 24 عاما سوف تجد منه واحدا من الأصوات الليبرالية الأخيرة على محكمة تحويلها. ولا حتى ثلاث سنوات في فترة ولايته، يضمن العدل بلاكمون مكانه في تاريخ البلاد القضائي والسياسي والاجتماعي كما مؤلف رو ضد وايد، وهو القرار الذي أنشأ الحق الدستوري للمرأة الحصول على الإجهاض. في هذا الرأي، الذي جاهد العدل بلاكمون لأكثر من عام، وجدت المحكمة الحماية الدستورية ل'' على الحق في الخصوصية الشخصية '' هذا هو '' واسعة بما يكفي ليشمل قرار المرأة أو عدم إنهاء الحمل. " ' وكان التصويت في قضية رو ضد ويد 7-2، إشارة إلى أن بعيدة عن كونها مجرد نتاج رؤية العدل بلاكمون الشخصية، يعكس قرار إجماع واسع على المحكمة أن الوقت قد حان لإنهاء الحظر جنائية ضد الإجهاض التي في كانت 1973 لا يزال يحتفظ بها معظم الدول. انضم حتى هذا العضو المحافظ للمحكمة رئيسا العدل وارن E. برغر، صديق الصبا العدل بلاكمون من سانت بول، رأي أنه كلف العدل بلاكمون في الكتابة. ومع ذلك، كان من العدل بلاكمون الذي أصبح رمزا الشخصي للقضية الإجهاض التي تتحمل المهيمن على نحو متزايد، والانقسام، دور في السياسة الأميركية. غمرت المعارضين الإجهاض غرف له في المحكمة مع عشرات الآلاف من الرسائل. وقال في مقابلة 1983 '' التفكير في أي اسم، ''. '' لقد كان يسمى في هذه الرسائل. '' عندما ظهر في العام، حتى سنوات بعد قرار والعدل بلاكمون واجهت بعض الأحيان الأوتاد والمقاطعين. قرب نهاية حياته المهنية في المحكمة، حيث أن الغالبية لصالح الحق الدستوري في الإجهاض تضاءلت، أصبح العدل بلاكمون نوع آخر من الرموز كما هو موضح أحد الناجين قاتمة لما يشبه القضائية الثورة المضادة. في عام 1989، صوتت المحكمة في ويبستر ضد خدمات الصحة الإنجابية لدعم قانون ولاية ميسوري التي تقيد الوصول إلى الإجهاض. وقال إن قرار 5 إلى 4 لا تلغي رو ضد وايد، لكنه أشار الى إطار القرار 1973 لم يعد أمر أغلبية على المحكمة. العدالة بلاكمون، ثم 80، وقراءة رأيه المخالف في محكمة متوترة وخافتة. '' '، وأنا أخشى على المستقبل "، قال. '' علامات واضحة وخطير جدا، وتهب الرياح البرد. '' غادرت التقاعد لاحقة من قضاة وليام ج. برينان الابن في 1990 وثورغود مارشال في العام المقبل العدل بلاكمون كعضو الوحيد المتبقي للأغلبية رو ضد ويد لا يزال على المحكمة. رو ضد ويد لم تظهر في الواقع محكوم. بعد هذه الفترة غير السعيدة مكثف للعدالة بلاكمون انتهت ليس بالهزيمة ولكن في انتصارا شخصيا عندما تكون في القرار 1992 التي وقعت الكثير من البلاد على حين غرة، التحمت أغلبية جديدة، لصون وحتى لترسيخ الحق الدستوري في الإجهاض. على رأي الأكثرية في هذه الحالة، لتنظيم الأسرة ضد كيسي، أكد ما يسمى '' إجراء ضروري '' رو ضد وايد، وهو حق المرأة في اختيار الإجهاض في الأشهر الستة الأولى من الحمل، وذلك قبل الجنين قادرين على العيش خارج الرحم. لم العدالة بلاكمون لا أتفق مع كل من يرى التعددية، والتي كانت مكتوبة بشكل مشترك من قبل قضاة ساندرا داي أوكونور، أنتوني كينيدي وديفيد سوتر H.. كان قد ألغت جميع الأنظمة الإجهاض في القانون بنسلفانيا التي كانت أمام المحكمة، في حين أيدت رأي الأكثرية معظمها. لكنه، جنبا إلى جنب مع القاضي جون بول ستيفنز، وقعت جزء من الرأي التأكيد على الإطار الدستوري للحق في الإجهاض. '' فقط عندما توقع كثيرون الظلام لتسقط، نمت الشعلة مشرق، '' وكتب في رأي مستقل. وأثنى قضاة أوكونور، كينيدي وسوتر ل '' عملا من أعمال الشجاعة الشخصية والمبدأ الدستوري. ' كما تستخدم العدالة بلاكمون له رأيا مستقلا للتأكيد على هشاشة الدعم للمحكمة من أجل الحق في الإجهاض، لأن الرأي المخالف وقعه أربعة قضاة قد دعا رو ضد ويد إلى أن انقلبت.