كيف يستفيد طفلك من اللعب

+

كيف يستفيد طفلك من اللعب كيم والاس آخر تحديث: أكتوبر 2015 اللعب هو العمل من مرحلة الطفولة، والسماح لطفلك العنان لتجربة مع العالم من حوله والعالم العاطفي في داخله، وتقول ليندا Acredolo، أستاذ علم النفس في جامعة كاليفورنيا في ديفيز والمؤلف المشارك لافتات الطفل: كيف تتحدث مع طفلك قبل طفلك يمكن ان نتحدث والعقول الطفل: الدماغ بناء العاب طفلك سوف الحب. في حين أنه قد تبدو وكأنها مجرد مسرحية الطفل لكم، هناك الكثير من العمل وحل المشكلات، وبناء المهارات، والتغلب على التحديات البدنية والعقلية يجري وراء الكواليس. وهنا بعض من الأشياء طفلك يعاني والتعلم، جنبا إلى جنب مع الأفكار حول الكيفية التي يمكن أن تساعد في تعزيز فوائد مسرحيته. اللعب يبني الخيال التظاهر، أو اللعب التخيلي، هي واحدة من الركائز الأساسية لعالم الطفل الصغير. يبدأ الأطفال يدل هذا السلوك في سن 2. تقريبا أي شيء يمكن أن يحفز خيال طفلك، بما في ذلك أشياء من الحياة اليومية. هذا هو لأنه يستخدم لهم كرموز، يقول Acredolo: إنه تعلم أن شيئا واحدا يمكن أن يقف لأمور أخرى. باستخدام قدرته جديدة التظاهر، وقال انه يمكن ان تتحول كتلة من الخشب إلى قارب، عدد قليل من القدور والمقالي إلى مجموعة طبل. أشياء من الحياة اليومية ليست هي الأشياء الوحيدة التي يتم تحويلها في تكوين نعتقد العالم طفلك. وكذلك هي الأدوار انه يفترض في مسرحيته. وقال انه سوف ينتقل من بطل إلى daddy لضابط شرطة مع سهولة. عن طريق تجريب الوظائف والهويات، وقال انه قادر على استكشاف مجموعة متنوعة من سيناريوهات والنتائج. أحيانا قصص يتصرف بها تعكس القضايا التي يكافح لفهم، كما يقول باتي Wipfler، مؤسس ومدير يدا بيد في بالو ألتو، كاليفورنيا، وهي منظمة غير ربحية تساعد الآباء والمهنيين رعاية الأطفال على تطوير مهارات الاستماع، وتربية الأطفال، والقيادة. إذا انه توصل الى تفاهم مع أخ جديد، على سبيل المثال، قد تتضمن الكثير من السلوك رعاية في مسرحيته، ومحاكاة تفاعلك مع شقيقه جديد أو أخت. اللعب التخيلي يعطي طفلك الشعور بالسيطرة كما انه يفسر الأعمال الدرامية من الحياة اليومية والممارسات قواعد السلوك الاجتماعي. كيف يمكن تشجيع اللعب التخيلي: حافظ على علبة من المواد اليومية التي يستطيع طفلك استخدام أثناء اللعب التظاهر. إصدارات طفل من الأجسام الكبار، مثل الهواتف اللعب والصحون البلاستيكية، تساعد في تسهيل دور اللعب، وفتح الكائنات العضوية (اللعب التي يمكن أن يكون لها استخدام أكثر من واحد)، مثل القطع الملونة، وتمتد الخيال مع إمكانيات غير محدودة. لعب يعزز المهارات الاجتماعية كما الأطفال الصغار، الأطفال يلعبون جنبا إلى جنب دون اتصال واضح (وهذا ما يسمى اللعب الموازي). خلال سنوات ما قبل المدرسة، فإنها تبدأ في التفاعل مع بعضها البعض من خلال إنشاء خطوط القصة المعقدة معا. كما يفعلون ذلك، فإنهم يتعلمون التفاوض، والتعاون، وتبادل (على الرغم من بعض الاطفال لا يتقنون فن تقاسم حتى انهم 4-6 سنوات من العمر). عندما نختلف الأطفال حول من يحصل على أن يكون الأب أو الذين سوف ارتداء اللباس الأرجواني، وانهم فعلا تطوير المهارات الاجتماعية الهامة، يقول سارة يلفورد، مدير برنامج الدراسات العليا فن التدريس في كلية سارة لورانس في حي برونكس بمدينة نيويورك. كيف يمكنك زيادة اللعب الاجتماعي: عندما ينقشع طفلك في مرحلة ما قبل المدرسة، وانه سوف تجد رفاق هناك. لكنه بحاجة لمساعدتكم على تمديد تلك العلاقات خارج المدرسة. أسهل طريقة لبناء الصداقات المكتشفة حديثا هي لجدولة playdates أو إنشاء فريق اللعب لطفلك وأصدقائه. الحصول على المتداول الكرة عن طريق إدخال الألعاب أو الأنشطة ومن ثم إبقاء العين على سلوك الأطفال والتقدم. بعد playdate، عليك أن تعرف أي مهارات اجتماعية طفلك اتقان (تقاسم، تتعاون، أو يجري حزما، على سبيل المثال) والتي قد يحتاج بعض المساعدة مع. اللعب السلف النمو البدني أنواع مختلفة من اللعب البدني يساعد على تطوير مهارات مختلفة: على سبيل المثال، تخطي يأخذ التوازن، وتسلق قضبان أفقية يبني قوة، وتشمل الأنشطة الرياضية التنسيق. المهارات الحركية الكبيرة، مثل الجري، رمي، وتهديداتها، وتحسين لأول مرة، ولكن المهارات الحركية الدقيقة ليست وراء ذلك بكثير. شاب يبلغ من العمر 3-التراص بعناية بنات في الأبراج لا تعلم فقط حول الجاذبية والتوازن ولكن أيضا على تطوير التنسيق بين اليد والعين. والبراعة يتطور طفلك أثناء اللعب يحمل أكثر في الحياة اليومية: بعد بعض الممارسة، البالغ من العمر 3 سنوات سوف تكون قادرة على مساعدة اللباس والطعام بنفسه، التي تمنحه شعورا بالاستقلالية. هناك فائدة غير المادية من اللعب البدني أيضا: فهو يساعد الاطفال تعمل من خلال الضغط والنزعة الغريبة. في الواقع، دون الوقت الكافي للعب النشط، قد يصبح طفلك غاضب أو متوتر (ناهيك ربما يعانون من السمنة المفرطة). كيف يمكن أن تعزز اللعب البدني: إن أفضل طريقة للحصول على الحركة طفلك هو قدوة حسنة. هذا يبدأ في المنزل من خلال الانخراط في الأنشطة البدنية بدلا من تلك الساكنة مثل مشاهدة التلفزيون. في الداخل، يمكنك أن تلعب القط والفأر، إرم أكياس القماش، أو تلعب بعض الموسيقى راقص. في الهواء الطلق، وبناء القلعة في رمل، ركلة كرة القدم ذهابا وإيابا، وركوب الدراجة الخاصة بك / دراجة ثلاثية العجلات معا. اللعب يساعد الأطفال العمل من خلال العواطف قبل فترة طويلة يمكن للأطفال بالتعبير عن مشاعرهم في الكلمات، والتعبير عنها من خلال اللعب البدني، ورواية القصص، والفنون، وغيرها من الأنشطة. عندما يكون الأطفال خبرات تكون مؤلمة أو صعبة الفهم، واستعراض تلك التجارب مرارا وتكرارا من خلال اللعب. على سبيل المثال، يقول Wipfler، إذا تم دفع طفلك أو لديه شيء انتزع منه في المدرسة، وقال انه قد لا يفهم ما حدث للتو. إذا، في اليوم التالي، كنت تلعب معه وتدفعك بقوة، وقال انه قد يكون محاولة للعمل على ما تعرض له في اليوم السابق. كيف يمكن لك المساعدة: أثناء اللعب، سوف طفلك تعرض قطع صغيرة من السلوك انه يحتاج التوجيه مع أو لا يفهم. يمكنك الرد بالمثل، ومحاكاة الحق في نوع من الاستجابة. ومحاولة الحصول على طفلك أن تضحك، والتي سوف تساعد في تخفيف التوتر، ويقول Wipfler. دورك عندما يلعب مع طفلك يقول Wipfler فإنه من المفيد أن تسمح لطفلك لقيادة أثناء اللعب. "دع طفلك تحديد ما يجب القيام به وكيفية القيام بذلك في حدود القيود السلامة والوقت"، كما تقول. "وهذا يتيح له تجربة حكمه ويسمح له أن تظهر لك ما هو سر". تاريخ في لعب طفلك، ولكن فقط عندما دعيت إلى ذلك. كما أنه يتيح لك إلى عالمه من نوع من التظاهر، ويعطيه سيطرة كاملة. في واقع الحياة، قد تكون في موقع المسؤولية، ولكن هذا هو عالمه. انتباه تظهر لك طفلك عندما تلعب معا هو المفتاح لبناء له احترام الذات، ويقول يلفورد. على سبيل المثال، عندما كنت أدعي معه، كنت تبين له أن تقبل له نوع من التظاهر العالم، وهذا شيء انه مهتم في متعة ومهم بالنسبة لك أيضا.